قصيدة بقلم/ محمود مخلوف
يَا مَنْ وَلِيتَ فَرَنْسَا حَاكِمًا فِيهَا
يا مَنْ أُتِيتَ صَغِيرًا فِي (حَوَارِيهَا)
…
يا مَن زَنَيْتَ بِرَصْعَاءٍ وصِرْتَ لَهَا
زَوْجًا فزِدْتَ عَلَيْهَا مِنْ مَخَازِيهَا
…
لقد نَبَحْتَ سَحَابًا في السَّمَا وَلَهًا
إنَّ السَّحابَ بَعِيدٌ في أَعالِيهَا
…
مَا ضَرَّ يَوْمًا رَسُولَ اللَّـهِ شَاتِمُهُ
فِي مَأْمِنٍ نَفْسُهُ وَاللَّـهُ يَحْمِيهَا
…
سَتَجْتَنِي يَدُهُ مِنْ سُوءِ مَا اقْتَرَفَتْ
من أُمَّةِ المُصْطَفَى نَصْرًا لَهادِيهَا
…
باريسُ قَدْ أَوْشَكَتْ بِذَا نِهايَتُها
وَمَنْ تُطِعْ أَخْرَقًا لا بُدَّ يُفْنِيهَا
…
إِنَّا امْتَنعْنَا وَقَاطَعْنَا بَضَائِعَكُمْ
فَانْظُرْ إِيمَنْوِيلُ مَنْ بِالبَخْسِ يَشْرِيهَا
…
إِنِّي أُرَاهَا سَتَبْقَى فِي مَخَازِنِكُمْ
يَحُفُّهَا الدُّودُ مِنْ شَتَّى نَواحِيهَا
….
لذا أقولُ لِمَكْرُونٍ وَشِيعَتِهِ:
(إِنَّ الحَماقَةَ أَعْيَتْ مَن يُداوِيهَا)
….
الرصعاء: التي لا عَجِيزةَ لها
ملحظ: كان ماكرون تلميذا لبرجيت وأقام معها علاقة في الصغر ثم تزوجها لاحقا بعد انفصالها من زوجها الأول.
……
يَا مَنْ وَلِيتَ فَرَنْسَا حَاكِمًا فِيهَا
يا مَنْ أُتِيتَ صَغِيرًا فِي (حَوَارِيهَا)
…
يا مَن زَنَيْتَ بِرَصْعَاءٍ وصِرْتَ لَهَا
زَوْجًا فزِدْتَ عَلَيْهَا مِنْ مَخَازِيهَا
…
لقد نَبَحْتَ سَحَابًا في السَّمَا وَلَهًا
إنَّ السَّحابَ بَعِيدٌ في أَعالِيهَا
…
مَا ضَرَّ يَوْمًا رَسُولَ اللَّـهِ شَاتِمُهُ
فِي مَأْمِنٍ نَفْسُهُ وَاللَّـهُ يَحْمِيهَا
…
سَتَجْتَنِي يَدُهُ مِنْ سُوءِ مَا اقْتَرَفَتْ
من أُمَّةِ المُصْطَفَى نَصْرًا لَهادِيهَا
…
باريسُ قَدْ أَوْشَكَتْ بِذَا نِهايَتُها
وَمَنْ تُطِعْ أَخْرَقًا لا بُدَّ يُفْنِيهَا
…
إِنَّا امْتَنعْنَا وَقَاطَعْنَا بَضَائِعَكُمْ
فَانْظُرْ إِيمَنْوِيلُ مَنْ بِالبَخْسِ يَشْرِيهَا
…
إِنِّي أُرَاهَا سَتَبْقَى فِي مَخَازِنِكُمْ
يَحُفُّهَا الدُّودُ مِنْ شَتَّى نَواحِيهَا
….
لذا أقولُ لِمَكْرُونٍ وَشِيعَتِهِ:
(إِنَّ الحَماقَةَ أَعْيَتْ مَن يُداوِيهَا)
….
الرصعاء: التي لا عَجِيزةَ لها
ملحظ: كان ماكرون تلميذا لبرجيت وأقام معها علاقة في الصغر ثم تزوجها لاحقا بعد انفصالها من زوجها الأول.
……