1_قراءة القرآن الكريم والاستماع إليه في مختلف الأوقات، إذ إنّ له القدرة العالية على إراحة النفس وتهدأة الأعصاب.
2_ مرافقة الأشخاص الإيجابيين والمرحين الذي يخرجون الإنسان من المزاج النكد.
3_ التواصل والتفاعل مع الأهل والأصدقاء والحصول على الدعم المعنويّ والنفسيّ منهم.
4_ تبسيط الأمور لأن تعقيدها يؤدي إلى شعور الإنسان بالحزن المضاعف وعدم القدرة على الخرج من الحالة.
5_ الخضوع لجلسات المساج والتدليك على أيدي مختصّين، الأمر الذي يغيّر النفسيّة ويجدّد الطاقة والحيويّة بالنسبة للجسم.
6_ الذهاب للتسوق وشراء الألبسة الملونة والأغراض التي تعطي الإنسان الشعور بالفرح.
7_ تناول الأطعمة التي تمنح الإنسان الشعور بالسعادة وخاصّةً إن كان يحبها.
8_ الاشتراك في الأنشطة المختلفة التي تحسّن من الحالة الشعوريّة.
9_ ممارسة مختلف التمارين الرياضية التي تريح النفس وتجدد الطاقة.
10_ إيقاف السلبية والأفكار السوداء، والتطلع للحياة بإيجابية وفرح وسعادة، أو كما يقال النظر للنصف المليء من الكأس لا الفارغ، والتوقّف عن التشاؤم.
11_التركيز على أمورٍ تجلب السعادة بدل التفكير في الأمور السلبية والسيئة.
12_ كتابة المذكرات، لرؤية التطورات على الشخصية بعد فترةٍ من الزمن كما أنّ إفراغ المشاعر والأفكار على الورق يريح النفس ويخلصها من حزنها وضيقها.
13_ قراءة بعض الأدعية قبل البدء باليوم وقبل إنهائه والتوجه للنوم براحةٍ واطمئنان.